Nour918
مــــــــــــرحـــــبـــــا بــــــــــــك عـــــزيـــــزي الـــــــزائـــــــر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى مـعـنـا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
Nour918
مــــــــــــرحـــــبـــــا بــــــــــــك عـــــزيـــــزي الـــــــزائـــــــر.
المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى مـعـنـا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
Nour918
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........غزوة الأبواء و غزوات وسرايا الرسول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
medo allam
المراقب العام
المراقب العام
medo allam


ذكر
عدد الرسائل : 662
العمر : 40
السٌّمعَة : 59
نقاط : 12692
تاريخ التسجيل : 02/02/2009

سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........غزوة الأبواء و غزوات وسرايا الرسول Empty
مُساهمةموضوع: سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........غزوة الأبواء و غزوات وسرايا الرسول   سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........غزوة الأبواء و غزوات وسرايا الرسول Emptyالأربعاء 15 يوليو 2009, 6:41 am

سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........غزوة الأبواء و غزوات وسرايا الرسول 794179446


غزوة الأبواء

قال ابن هشام: وهي أول غزوة غزاها عليه السلام. قال الواقدي وكان لواؤه مع عمه حمزة، وكان أبيض. قال ابن إسحاق: وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقامه ذلك بالمدينة عبيدة بن الحارث بن المطلب بن عبد مناف بن قصي في ستين - أو ثمانين - راكباً من المهاجرين ليس فيهم من الأنصار أحد، فسار حتى بلغ ماء بالحجاز بأسفل ثنية المرة فلقي بها جمعاً عظيماً من قريش، فلم يكن بينهم قتال إلا أن سعد بن أبي وقاص قد رمى يومئذ بسهم، فكان أول سهم رمي به في سبيل الله في الإسلام. ثم انصرف القوم عن القوم وللمسلمين حامية وفر من المشركين إلى المسلمين المقداد بن عمرو البهراني حليف بني زهرة، وعتبة بن غزوان بن جابر المازني حليف بني نوفل بن عبد مناف، وكانا مسلمين، ولكنهما خرجا ليتوصلا بالكفار.
قال ابن إسحاق: وكان على المشركين يومئذ عكرمة بن أبي جهل وروى ابن هشام عن أبي عمرو بن العلاء عن أبي عمرو المدني أنه قال: كان عليهم مكرز بن حفص. قلت: وتقدم عن حكاية الواقدي قولان: أحدهما: أنه مكرز والثاني: أنه سفيان صخر بن حرب وأنه رجح أنه أبو سفيان فالله أعلم. وبعث رسول الله عليه وسلم في مقامه ذلك حمزة بن عبدالمطلب بن هاشم إلى سيف البحر من ناحية العيص في ثلاثين راكباً من المهاجرين ليس فيهم من الأنصار أحد فلقي أبا جهل بن هشام بذلك الساحل في ثلاثمائة راكب من أهل مكة فحجز بينهم مجدي بن عمرو الجهني وكان موادعاً للفريقين جميعاً، فانصرف بعض القوم عن بعض ولم يكن بينهم قتال.
قال ابن إسحاق: وبعض الناس يقول : كانت راية حمزة أول راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحد من المسلمين وذلك أن بعثه وبعث عبيدة كانا معاً فشبه ذلك على الناس.
حكى موسى بن عقبة الزهري أن بعث حمزة قبل عبيدة بن الحارث، ونص على أن بعث حمزة كان قبل غزوة الأبواء. فلما قفل عليه الصلاة والسلام من الأبواء بعث عبيدة بن الحارث في ستين من المهاجرين، وذكر نحو ما تقدم.
وقد تقدم عن الواقدي أنه قالك كانت سرية حمزة في رمضان من السنة الأولى وبعدها سرية عبيدة في شوال منها والله أعلم. وقد أورد ابن إسحاق عن حمزة رضي الله عنه شعراً يدل على أن رايته أول راية عقدت في الإسلام لكن قال ابن إسحاق : فإن كان حمزة قال ذلك فهو كما اقل، لم يكن يقول إلا حقاً، والله أعلم.

قال ابن إسحاق: ثم غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهر ربيع الأول - يعني في السنة الثانية - يريد قريشاً.
قال ابن هشام: واستعمل على المدينة السائب بن عثمان بن مظعون. وقال الواقدي: استخلف عليها سعد بن معاذ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم في مائتي راكب، وكان لواؤه مع سعد ابن أبي وقاص وكان مقصده أن يعترض لعير قريش وكان فيه أمية بن خلف ومائة رجل وألفان وخمسمائة بعير.
قال ابن إسحاق: حتى بلغ بواط من ناحية رضوى، ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيداً فلبث بها بقية شهر ربيع الآخر وبعض جمادى الأولى.
قال ابن إسحاق: فسلك على نقب بني دينار، ثم على فيفاء الخيار فنزل تحت شجرة ببطحاء ابن أزهر يقال لها: ذات الساق فصلى عندها فثم مسجده، فصنع له عندها طعام فأكل منه وأكل الناس معه، فرسوم أثافي البرمة معلوم هناك، واستسقى له من ماء يقال له: المشيرب ثم ارتحل فترك الخلائق بيسار وسلك شعبة عبدالله، ثم هبط ملل، فنزل بمجتمعه ومجتمع الضبوعة ثم سلم فرش ملل حتى لقي الطريق بصخيرات اليمام ثم اعتدل به الطريق حتى نزل العشيرة من بطن ينبع فأقام بها جمادى الأولى وليال من جمادى الآخرة، ووادع فيها بني مدلج وحلفاءهم من بني ضمرة ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيداً.

غزوات وسرايا الرسول

قال ابن إسحاق: أول ما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأبواء ثم بواط، ثم العشيرة. ثم روى عن زيد بن أرقم: أنه سئل كم غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: تسع عشرة ، شهد منها سبع عشرة أولاها العسيرة - أو العشيرة.
عن بريدة قال: غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم ست عشرة غزوة ولمسلم عنه أنه غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ست عشرة غزوة.
وفي رواية له عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا تسع عشرة غزوة، وقاتل في ثمان منها وقال الحسين بن واقد عن ابن بريدة عن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا سبع عشرة غزوة وقاتل في ثمان يوم بدر، وأحد والأحزاب والمريسيع، وقديد، وخيبر، ومكة، وحنين، وبعث أربعاً وعشرين سرية.

عن مكحول: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا ثماني عشرة غزوة قاتل في ثماني غزوات أولاها بدر، ثم أحد ثم الأحزاب، ثم قريظة ثم بئر معونة، ثم غزوة بني المصطلق من خزاعة، ثم غزوة خيبر، ثم غزوة مكة، ثم حنين والطائف.
عن قتادة: أن مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وسراياه ثلاث وأربعون: أربع وعشرون بعثاً، وتسع عشرة غزوة، خرج في ثمان منها بنفسه: بدر، واحد، والأحزاب، والمريسيع، وخيبر، وفتح مكة، وحنين، وقال موسى بن عقبة عن الزهري: هذه مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم التي قاتل فيها يوم بدر في رمضان سنة اثنتين، ثم قاتل يوم أحد في شوال سنة ثلاث، ثم قاتل يوم الخندق - وهو يوم الأحزاب - وبني قريظة في شوال من سنة أربع، ثم قاتل بني المصطلق وبني لحيان في شعبان سنة خمس ثم قاتل يوم خيبر سنة ست، ثم قاتل يوم الفتح في رمضان سنة ثمان، ثم قاتل يوم حنين وحاصر أهل الطائف في شوال سنة ثمان، ثم حج أبوبكر سنة تسع، ثم حج رسول الله صلى الله عليه وسلم حجة الوداع سنة عشر، وغزا اثنتي عشرة غزوة ولم يكن فيها قتال، وكانت أول غزوة غزاها: الأبواء. عن الزهري قال: أول آية نزلت في القتال: (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا) (الحج 39). بعد مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، فكان أول مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر يوم الجمعة لسبع عشرة من رمضان، إلى أن قال: ثم غزا بني النضير، ثم غزا أحداً في شوال - يعني في سنة ثلاث - ثم قاتل يوم الخندق في شوال سنة أربع، ثم قاتل بني بني لحيان في شعبان سنة خمس، ثم قال يوم خيبر سنة ست، ثم قاتل يوم الفتح في شعبان سنة ثمان، وكانت حنين في رمضان سنة ثمان. وغزا رسول الله صلى الله عليه وسلم أحدى عشرة غزوة لم يقاتل فيها، فكانت أول غزوة غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم الأبواء. ثم العشيرة، ثم غزوة غطفان ثم غزوة الصفراء ثم غزوة تبوك آخر غزوة.

قال محمد بن إسحاق قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة يوم الإثنين حين اشتد الضحاء وكادت الشمس تعتدل لإثنتي عشرة ليلة مضت من شهر ربيع الأول ورسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ ابن ثلاث وحمسين سنة، وذلك بعد أن بعثه الله بثلاث عشرة سنة فأقام بقية شهر ربيع الأول وشهر ربيع الآخر وجمادين ورجباً وشعبان وشهر رمضان وشوالاً وذا القعدة وذا الحجة وولى تلك الحجة المشركون والمحرم، ثم خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم غازياً في صفر على رأس اثني عشر شهراً من مقدمة المدينة. قال ابن هشام: واستعمل على المدينة سعد بن عبادة.
قال ابن إسحاق: حتى بلغ ودان وهي غزوة الأبواء.
قال ابن جرير: ويقال لها: غزوة ودان أيضاً، يريد قريشاً وبني ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كناة، فوادعته فيها بنو ضمرة وكان الذي وادعه منهم مخشى ابن عمرو الضمري، وكان سيدهم في زمانه ذلك.
ورجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ولم يلق كيداً فاقام بها بقية صفر وصدراً من شهر ربيع الأول.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........غزوة الأبواء و غزوات وسرايا الرسول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........الرسول يدعوا أهل مكة
» سيدنا محمد.........والسيره النبويه.......الرسول وبحيرى الراهب
» سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........الرسول يتزوج خديجة بنت خويلد رضي الله عنها
» سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........الرسول يعقد الألوية ويأمّر القواد وتغـيـيـر القـبـلة
» سيدنا محمد ...... والسيره النبويه.........حليمة السعدية مرضعة الرسول وبركة أم أيمن حاضنته صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Nour918 :: 
~¤ô¦¦§¦¦ô¤~ المنتديات العامة ~¤ô¦¦§¦¦ô¤~
 :: شخصيات من التاريخ :: رسل وانبياء :: سيدنا محمد
-
انتقل الى: